لقي مدني مصرعه مساء أمس الأربعاء، نتيجة إطلاق النار عليه بشكلٍ مباشر من قبل أحد الحواجز التابعة لمليشيات التركمانية المدعومة تركيًا بريف منطقة عفرين.
وبحسب مراسلة وكالة ستيب الإخبارية ، هديل محمد، إنّ الشاب المدعو “ابراهيم أسماعيل” من نازحي مدينة معرة النعمان، مقيم في مدينة عفرين، خرج مساء أمس لشراء حاجيات بيته، وخلال مروره على أحد الطرقات الفرعية في ناحية جنديرس بريف عفرين، أُطلق النار عليه وقُتل على الفور.
وبيّنت مراسلة أنّ روايات الأهالي بالمنطقة تتحدث عن أنّ الشاب تجاوز حاجزاً طياراً لمليشيات التركمانية ، بدون أن يقف عليه، ليقوم عناصر الحاجز بإطلاق النار عليه بشكلٍ مباشر باتجاه رأسه، ويردوه قتيلاً على الفور.
وتناقل ناشطون سوريون مقاطع صوتية نسبت لعم الشاب القتيل، المدعو “عدنان إسماعيل”، وضّح خلالها أنّ الشاب القتيل خرج إلى الدكّان لشراء حاجياته، لتقوم “الشرطة العسكرية” التابعة لمليشيات التركمانية باستهدافه بالرصاص على رأسه بشكلٍ مباشر، بدون أي سبب.
وتفاوتت الروايات حول ماهية الحاجز الذي استهدف الشاب، فيما إذا كان حاجزاً مؤقتاً أو ثابتاً، إلا أنّ المصادر الأهلية أكدت أنّ الشاب القتيل ليس عليه أي آثار تعذيب، وليس من ذوي السوابق، معتبرين أنّ قتله جريمة يجب أن يحاسب عليها الفاعلون.
وبحسب مراسلة وكالة ستيب الإخبارية ، هديل محمد، إنّ الشاب المدعو “ابراهيم أسماعيل” من نازحي مدينة معرة النعمان، مقيم في مدينة عفرين، خرج مساء أمس لشراء حاجيات بيته، وخلال مروره على أحد الطرقات الفرعية في ناحية جنديرس بريف عفرين، أُطلق النار عليه وقُتل على الفور.
وبيّنت مراسلة أنّ روايات الأهالي بالمنطقة تتحدث عن أنّ الشاب تجاوز حاجزاً طياراً لمليشيات التركمانية ، بدون أن يقف عليه، ليقوم عناصر الحاجز بإطلاق النار عليه بشكلٍ مباشر باتجاه رأسه، ويردوه قتيلاً على الفور.
وتناقل ناشطون سوريون مقاطع صوتية نسبت لعم الشاب القتيل، المدعو “عدنان إسماعيل”، وضّح خلالها أنّ الشاب القتيل خرج إلى الدكّان لشراء حاجياته، لتقوم “الشرطة العسكرية” التابعة لمليشيات التركمانية باستهدافه بالرصاص على رأسه بشكلٍ مباشر، بدون أي سبب.
وتفاوتت الروايات حول ماهية الحاجز الذي استهدف الشاب، فيما إذا كان حاجزاً مؤقتاً أو ثابتاً، إلا أنّ المصادر الأهلية أكدت أنّ الشاب القتيل ليس عليه أي آثار تعذيب، وليس من ذوي السوابق، معتبرين أنّ قتله جريمة يجب أن يحاسب عليها الفاعلون.
إرسال تعليق